تأسست المدرسة العربية الافتراضية في اليابان في عام 2015، وتهدف المدرسة إلى الحفاظ على اللغة العربية والهوية الإسلامية للأجيال العربية في المغترب. تقوم المدرسة بتعليم اللغة العربية والقرآن والتربية الإسلامية، معتمدة في ذلك على الأسلوب التفاعلي بين المعلم والطلاب ضمن صفوف افتراضية تفاعلية نموذجية.